يحوم جدل كبير في الكواليس بين مكتب الرابطة والجامعة ووزارتي الرياضة والتجهيز بخصوص وضعية ملعب المنزه.
ومع الضغط المسلط على ملعب رادس فإن القرار ستتكفل به الجامعة ومكتب الرابطة في التعيينات المتعلقة بلقاءات الترجي والافريقي عند استقبالهما لضيوفها في تونس العاصمة.
من جهة أخرى فإن وزارة الرياضة على تواصل مع التجهيز ومختلف المصالح المتداخلة لضمان التأهيل لملعبي المنزه وزويتن.
وحتى في حال اللجوء للمنزه في مقام أول فلن يتم السماح بالحضور الجماهيري فيما تسعى الوزارة لضمان عودة الجماهير وانتفاع كل فريق بحظوظه كاملة..فكيف سينتهي الجدل؟
اسماعيل الحداد