صالون الصريح

نقشة: سوريا تجاهلوا أحزانها …ومصيبتها؟  

كتب: صالح الحاجّة      

حبي لـ سوريا لا يوصف ..ولذلك يكون ألمي عندما هي تتألم لا يوصف …في المصاب الذي أصابها هناك من تجاهلها …وهناك من رأى الزلزال في تركيا … ولم يره في سوريا …

وهناك من اعطى لتركيا كل شيء و(تمزى) على سوريا بالفتات …ولكن لا يهم… المصائب تقوي الشعوب …والمحنة ستمر …أما سوريا فهي ستعرف كيف تلملم جراحها مثلما فعلت سابقا …لا تحزن ان الله معنا، قالها الرسول العزيز لصاحبه في لحظة فارقة…

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى