صالون الصريح

 نقشة: …وفي النهاية ‘صبعين و تلحق الطين’..

 كتب: صالح الحاجّة 

صورة اللاعب المصري محمد صلاح صحبة ابنته وهما على رمال احد الشواطئ استوقفتني اليوم طويلا …نظرت فيها وتاملت وفكرت فوجدت ان السعادة ماهي في نهاية التحليل الا لحظة جميلة وعابرة ويمكن تحقيها بأبسط الأشياء وباقل التكاليف …

جلسة بالمجان على الشاطئ مع من تحب تعطيك ما تبحث عنه طوال عمرك من متعة وجمال واحساس بالعذوبة …انت لكي تقتنص لحظة سعادة لا تحتاج الى فرعنة وبطولة وسباق محموم وشقاء وبلاء …تصالح مع نفسك وستجد ما تبحث عنه من راحة نفسية وبدنية …

ومن قال: الحياة حلوة بس نفهمها ..اخطا …الحياة حلوة بس مانفهمهاش…يا سيدي بلاش وجيعة دماغ…               

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى